- اسكندر جديد
سؤال من احد المتراسلين معنا يقول: "جاء في الكتب المقدسة، أن الله خلق آدم من تراب الأرض. أما العلم الحديث، فيقول أن الإنسان أصله قرد متطور، فهل هذا صحيح؟" يا ترى ما هو الجواب؟سؤال اخر يقول: "أعلم أن العالم منبثق من الله، والله محبة وخير بكل ما في الكلمة من معنى. ولكن من أين جاء الشر، وما معناه؟"
- اسكندر جديد
هذا الكتيب يضمّ عدة اسئلة من متراسلين معنا:السؤال الأول: إن حمل خطايا الآخرين ظلم، فكيف توفقون بين هذه الحقيقة، وقولكم أن المسيح أتى إلى العالم، ليكون كبش الضحية من أجل خطايا الناس؟ السؤال الثاني: ورد في كتابكم المقدس هذه العبارة: «وَبِدُونِ سَفْكِ دَمٍ لا تَحْصُلُ مَغْفِرَةٌ» وإنكم لتسلمون معي أن سفك الدماء لا يتفق والرحمة، بل هو ينافي محبة الله الرؤوف العادل بذبح الحيوان؟ وما العلاقة بين مغفرة الخطايا وتعذيب الحيوان المسكين بالذبح؟ أو لا ترون معي أن هذه العبارة: «وَبِدُونِ سَفْكِ دَمٍ لا تَحْصُلُ مَغْفِرَةٌ» لا يمكن أن تكون أمراً إلهياً؟السؤال الثالث: هل قضاء الله ينافي حريّة إرادة الإنسان ومسؤوليته؟ السؤال الرابع: هل تؤمن المسيحية بالقضاء والقدر؟ السؤال الخامس: ماذا تظنون في إبليس أو الشيطان؟ هل هو مجرد قوة نفسية، أم روح مستقل يقدر أن يؤثر في الخلائق البشرية؟ وهل الأرواح الشريرة المذكورة في الكتاب المقدس تختلف عن الشيطان وإبليس المذكور في القرآن؟ هل الروح الشرير هو الذي يسميه المصريون زارا؟الكاتب يجيب عن هذه الاسئلة بشمولية ويعتمد على الكتاب المقدس في الاجابة.
هل حصلت ردّة في المسيحية متى وكيف؟
كيف يستطيع الإنسان أن يعرف إذا كان هو على خطأ في شيء ما؟ وهل يسوع يرشدنا إلى الطريق الصحيح؟
ما هي رجسة الخراب؟
هل الروح تأتي الى الأرض لنراها متى وكيف ذلك؟