- الواعظ إبراهيم دواني
هل تعرف قصة السامري الصالح؟ كل منا لسنا سوى مسافرين، فعلى الإنسان أن يكون لأخيه الإنسان خير معين. وحيث أنه يوجد أناس كثيرون الذين يديرون أسماعهم للوصايا السلبية فقط ويغضون أنظارهم عن الوصايا الإيجابية. اختار الواعظ هذه القصة المدونة في الإنجيل، قصة فريدة وهي تري الإنسان ما يجب أن يفعل أو لا يفعل لإخوانه البشر دون أي تفرقة فيما بينهم في الجنس أو في اللون أو في الدين والمعتقد. كما وأن فيها درساً روحياً ثميناً لا يجب أن نهمله وهو أنه لا يوجد من يقدر أن يكون معيناً لبني الإنسان لخلاصهم من خطاياهم إلا شخص غريب عنهم الذي لم يسقط مثلهم في الخطايا والآثام.
- الواعظ إبراهيم دواني
يقدم الواعظ قصة اقتبستها من الإنجيل بطريقة شيقة ومفيدة. هي قصة قائد كبير كان من الوثنيين التقى بطرس ونتيجة لذلك تغيرت حياته بشكل كامل. في نهاية القصة يطرح المؤلف سؤالين مهمين يطلب فيهما من القارئ الإجابة عليهما.
- الواعظ إبراهيم دواني
يعالج الواعظ الولادة الثانية للحياة الأبدية التي قلما ينتبه إليها الناس. قصة من الكتاب المقدس عن شخص كان يبحث عن الحقيقة والتي وجدها في الرب يسوع.
- الواعظ إبراهيم دواني
يشرح الواعظ ما دفعه لكتابة هذه النبذة لكي يفهم الناس جميعاً نفسية السجين وظروفه وما يلزم له وأن يعرف كل واجبه من نحوه كعضو من الإنسانية.
- الواعظ إبراهيم دواني
يشرع الواعظ أننا لنسا سوى وكلاء، وأننا في وكالتنا لم نكن أمناء. لكن حتى لا نفشل ولا يخيب لنا الرجاء الله دبر لنا طريق الخلاص الأوحد فبشر بكلمة منه الذي جعله آية ورحمة لجميع الناس حتى لا يكون عذراً لأي إنسان في كل مكان وزمان ومن جميع الأجناس والألوان أو أن يفكر ويقول أن الله كان له من المهملين.
- الواعظ إبراهيم دواني
الواعظ ابراهيم دواني يسرد وبطريقة شيقة قصة الابن الضال المذكورة بالكتاب المقدس. و يشرح الواعظ انه إذا كان ذلك الأب انتظر ابنه الضال وقابله بالعطف والحب الشديد فهل حب الإنسان المخلوق يفوق حب رب الكائنات والخالق الوحيد؟